… بعد خروجي من غرفة العمليات وانقضاء عمر التخدير أول ما طاف في خاطري وجه الخرطوم الجريحة التي انتظرناها طويلاً فلم تأتي في قطار الثامنة. وما بين الأمل واليأس (انفتح باب الغُنا) فجاءت هذه الرباعية (قطع اخدر) والتي أرجو أن يجاريها الاخوة من أصحاب الجراح الكبيرة بمنافي الداخلِ والخارجالليلة النفس قبل الهزيع بتلاويظنيتو افتكار عنب الندى المتساويالجَرِّح الفتق وسّع مراود الكاويده ما بداويهو بالمزيكا (ود الحاوي).
حسين خوجلي يكتب:وانفتح باب الغُنا
المقالة السابقة
تجربة تاركو.. النموذج الذى نريد