بقلم :عباس العشاري
العلاقات السودانية الإريترية هي علاقات ثنائية جمعت بين البلدين..
شكرا للقيادة الإريترية حكومة وشعبا. شكرا لاسد أفريقيا المناضل اسياس افورقي الرئيس الأفريقي ابن إريتريا البار كل الشعب السوداني يكن لكم التقدير والاحترام والعرفان تحيا إريتريا التي وقفت مع السودان المجروح والمتأمر عليه بحكم مو قعهَ المتميز وسيادة شعبه العظيم شكرا إريتريا وكل الذين دخلو دولة إريتريا هروبا وخوفا من الحرب اللعينة التي فرضت على أعظم شعب لن ينسو لكم استقبالكم
ولكم ما قاله المواطن السوداني أثناء دخوله للبلد الجارة..الجميلة
حيث قال عدد من الوافدين الي إريتريا ان السلطات الرسمية في الحدود وشرطة الجوازات ، تعمل علي تسهيل وتسريع خدمة السودانيين واستخراج أذونات الدخول لهم للعاصمة ، بالإضافة إلي ترحيلهم من الحدود إلي تسني ومنها إلي العاصمة أسمرا بأسعار رمزية ، عبر بصات حكومية ودون أخذ اي مبلغ في تصريح الحدود للدخول وإجراءات الجوازات .كما
أشاد عدد من السودانيين الذين توافدوا الي دولة إريتريا ، بحسن التعامل والترحاب الذي وجدوه من الحكومة والشعب الاريتري .
كما عمت الاشادة اي مواطن سوداني لهذة الدولة. التي مارست حقوق الجار كثير من المواطنين تقدموا بالشكر لدولة اريتريا حكومة وشعباً علي الدور الكبير الذي تقوم به لخدمة السودانيين وفتح حدودها وتسهيل الإجراءات وترحيلهم إلي العاصمة .
ولا نكر دور السلطات الإريترية. خلال إندلاع الحرب و المؤامرة الإقليمية والدولية على السودان.. توجيهات الرئيس الإريتري أسياس أفورقي لكل سلطاته المختصة في الدولة بتسهيل وتنظيم دخول السودانيين الي الأراضي الاريترية.تحيا إريتريا وتحيا السودان. والنصر لجيش السودان الصامت القوي ????
