تعرية وإستئصال العملاء….لتكتمل عافية الوطن..!!

تعرية وإستئصال العملاء….لتكتمل عافية الوطن..!!

بالواضح

فتح الرحمن النحاس


قلنا ونكرر القول ألاعافية لهذا البلد مادام العملاء أعداء الوطن والشعب يجدون المراتع الخصبة لممارسة (أنشطتهم الضارة) خاصة داخل مواقع العمل العام، وإنه (عار) علي قيادة الدولة في هذا الظرف الوطني (الحرج) الذي يخوض فيه جيشنا معركة الكرامة (بالدماء والارواح) وفيه يقتل التمرد الأبرياء من أبناء وبنات الشعب (المدنيين والعسكريين) ويسرق ممتلكاتهم ويحتل بيوتهم، ويغتصب ويرق (الحرائر)، عار وأي عار هذا الصمت (المعيب) والفرجة (اللعينة) في جانب القيادة علي إستخدام بعض مرافق الشعب (الحكومية العامة) ميادين (للتآمر) ضد الوطن بأساليب (العمالة القذرة) لأطراف خارجية ودعم التمرد…وكيف يطيب الصمت وتجوز الفرجة علي جعل (سفارات) في الخارج، منصات لأدوار (تطعن) ظهر الدولة وجيشها، وتوفر الاجتماعات واللقاءآت لأفراد ومجموعات (لحشد) الداعمين للدعم الصريع..؟!!
*لماذا السكوت علي تحركات (مشبوهة) وغرف نشاط معادي للسودان في بعض الدول..؟!! هل في فم الدبلوماسية ماء (يمنعها) من مجرد الأحتجاج ناهيك عن التحذير..؟!! إلي متي إستمرار (أوبئة) حقبة قحت في أجهزة العدالة ومرافق عامة أخري حساسة..؟!! كيف يمكن أن يتحقق النصر علي التمرد مادامت هذه الأوبئة تمشي (موازية) لمعركة الكرامة ضد التمرد..؟!!…الكثيرون كتبوا وحذروا من هذه الأنشطة المنتنة داخل المرافق الرسمية، و(معلومات هامة) تتري من سودانيين في الخارج (اوفياء) لوطنهم تلفت الإنتباه لهذا (السوس الجبان)، وقد ظللنا ننتظر (الحسم والبتر) لهؤلاء الأراذل، قبل أن يصبح عليهم الصبح ولكن لاحياة لمن تنادي، فمن لايحترم واجبه الوطني في العمل العام ويتحول (لكائن مؤذٍ) للشعب والبلد، فيجب أن يتم إستئصاله فوراً بلا تردد، فقد (أدمانا التساهل) تجاه هؤلاء البشر، وقد نندم غداً ولات حين مندم..فإلي متي السكوت ياقيادة الدولة..؟!!
*ثم يجب وبكل الحزم أن تمتد يد البتر والبطش (للمقبوحين) الذين يمشون بين الناس داخل أحياء المدن في العاصمة والولايات وداخل القري، ويوظفون أنفسهم (الدنيئة) لخدمة التمرد بالوشاية و(الإنحطاط) الخلقي فيتسببون في قتل وخطف الأبرياء وسرقة البيوت وإغتصاب البنات فهؤلاء أشد (سوءاً) من التمرد، فيجب أن ينالوا أقسي العقوبات لأنهم لايستحقون الحياة بيننا…ألا لعنة الله عليهم الأوغاد..!!

سنكتب ونكتب…!!!

admin

تدوينات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Read also x