أيها الشعب السوداني العظيم
كن واثقا ومتأكدا
أن:
☑️ جيش السودان يقود معركة ضد قوى اجنبية. هذه القوى الأجنبية خططت منذ فترة طويلة للاستيلاء على السودان واستغلت هشاشة الوضع بعد الثورة .
☑️ هذه القوى الاجنبية تدعي انها تقاتل الاسلام السياسي، في الوقت الذي تسعى فيه الي احتلال السودان وثرواته .
☑️ الجيش السودانى تصدى لهذا المخطط منذ فترة ونجح في مقاومته.
☑️ دفعت هذه القوى الاجنبية بعض السياسين لاحداث الفتنة وتأجيج الصراع في البلاد بين العسكرين والمدنين تارة واخيرا بين الجيش والدعم السريع.
☑️ المعركة الان مع عدو خارجي وعلى السودانيين القيام بواجب الوطن والوقوف مع قواته المسلحة دفاعا عن الارض والتاريخ العظيم. وتأجيل كل الخلافات السياسية الي مابعد انتصار الوطن.
☑️ يجب محاربة الطابور الخامس من السياسين وحسمهم بعدالة وفورا امام القانون الجنائي. وعدم السماح بالعبث بالوطن في وقت الحرب ضد العدو.
☑️ رصد الجيش السوداني محاولات للتدخل والامداد من الخارج.
☑️ نرجو من اصدقاء السودان مصر وتركيا وقطر..التصدى لاي محاولات لتدخل دول اخرى تدخلا سالبا بامداد ضد الجيش السوداني.
والجيش السوداني قادر على حسم المعركة.
☑️ المملكة العربية السعودية وبالمواقف الاخيرة المشرفة عالميا، هي فينا مرجوة لدور لازم في التعامل مع قضية السودان باعتبارها معركة وطنية تخص الجيش السوداني والامة السودانية جمعاء بعيدا عن محطة الاتفاق الاطارى ومنهج الرباعية.
ا☑️ الآن السودان في مرحلة حرب. وهو البلد العظيم الذي أعطي ومابخل لكل الدول الجارة والصديقة.
واي دولة تقف ضد الجيش السوداني ومعركة السودان سنصنفها نحن الشعب السوداني من دول الضد وعليها تحمل تبعات ذلك في مستقبل العلاقة مع السودان. نطمح وننظر الي التدخل الايجابي الذي يحرص على مستقبل وأمن وسلام السودان.
