الدكتور فرح العقار والسفير إدريس سليمان والشيخ عبد الرحيم محمد صالح والدكتور محمد علي الجزولي والمك عجيب الهادي : يتحدثون لبرنامج “أوراق”
ام درمان: جسور
السفير إدريس سليمان:
- الأزمة الحالية إفراز طبيعي للتأسيس الخطأ للاتفاق السياسي بين المكون العسكري وقوي إعلان الحرية والتغيير
- يجب التوافق علي فترة انتقالية قصيرة تقودها حكومة كفاءات تصرف الأعمال الي حين قيام الإنتخابات
- علي القوي الوطنية أن تسعي نحو بعضها وتشكل نواة لبناء جبهة وطنية عريضة متماسكة
- ليس منطقيا انسحاب الجيش من المشهد السياسي قبل قيام الإنتخابات
الدكتور فرح العقار: - أحداث النيل الأزرق تعبير حقيقي عن حالة السيولة العامة التي تعيشها البلاد
- ٢٥ أكتوبر احدثت نقلة إيجابية وهيات البلاد لتوافق وطني شامل
- نسعي في نداء أهل السودان، والحراك الوطني، والتوافق الوطني للتأسيس لتلاقي وطني عريض مع آخرين من الفاعلين في الساحة السياسية
الشيخ عبد الرحيم محمد صالح: - السودان مهدد بانفلات أمني وحروب أهلية وتقسيم .. ولا بد من توافق شامل لا يستثني أحدا
- الطرق الصوفية والإدارة الأهلية يمثلون جماع أهل السودان ولن نترك بلدنا يتمزق، وسوف نتصدي لكل الأجندة الخارجية والتدخلات الأجنبية
المك عجيب الهادي: - الإدارة الأهلية كانت العامل الحاسم في نجاح اعتصام القصر الذي مهد لثورة تصحيح المسار
نقف صفا واحدا كالبنيان المرصوص، لمواجهة كل محاولات الإنحراف بالثورة وفرض أجندة خارجية
الدكتور محمد علي الجزولي: - شائبتان تشكلان العلة الرئيسة.. التدخل الأجنبي السافر، وانخراط الجيش في حوار مع قوي مدنية رأسا برأس
- لا نريد أن نكون حاضنة بديلة للحرية والتغيير، ولا نرغب في المشاركة في الحكم
- كل الظروف تفرض وجود الجيش في المرحلة الإنتقالية محل ثقة وحياد
