كابوية
عمر كابو
….
حاز الإهتمام كله متقدماً في رؤيته شاهراً سلاح وطنيته…
شكراً الفريق العطا : خطاب من سنا…
++ إنه الأمين العام للمؤتمر الشعبي الشيخ الدكتور الأمين محمود ظهر في بذته العسكرية ملهماً،، باذخاً،، مصطفاً خلف قوات الشعب المسلحة يمشي مشية الفخر ،، يعلن انحياز الشعبى (قيادة وقواعد) لها في معركة الكرامة حتى تحرير أي شبر دنسته هذه المليشيا الإرهابية المتمردة…
++ ظهوره هذا ملأ الدنيا وشغل الناس كونه أميناً عاماً لحزب صاحب أثر باق في الساحة السياسية…
++ من إلهام الرجل أن زيارته وجدت ارتياحاً وصدى طيباً عند قيادة الجيش فقد رد عليه البطل الفريق الأول ياسر العطا التحية بأحسن منها كلمات ضافيات استحساناً للزيارة وتوقيتها وأكيد دعمه للجيش الوطنى الغيور في معركته ضد مليشيا
الجنجويد…
++ لم يتأخر الإسلاميون في أي لحظة من اللحظات عن دعم القوات المسلحة فقد ظلوا دعماً ومساندة ومؤازرة لقواتنا المسلحة عقب الحقب المختلفة من تاريخ وطننا الحبيب…
++ يكفي أن المؤتمر الوطني لوحده قدم أكثر من ثلاثين ألف شهيد من خيرة شبابه يضاهون الشمس رفعة وضياء ومهابة جنوباً وشرقاً وغرباً…
++ زيارة دكتور الأمين محمود اليوم لقاعدة وادي سيدنا العسكرية إنتصار جديد للإرادة الوطنية التي بدأت تتشكل مقاومة شعبية تحاصر المؤامرة الصهيونية التى لا تريد خيراً للبلاد…
++ هم رجال المؤتمر الشعبي (مهما إنهم تأخروا فإنهم يأتون) من برهان الحقيقة يستدفئون بنارها انحيازاً تاماً لها لا لغيرها فمن أدركها جهل الباطل ذاك الذي يستهدف وطناً شامخاً بعمق السودان فأنى لأبناء وأخوان الترابى أن يتخلفوا عن الركب وقد نادى المنادي حي علي الجهاد ألا يا خيل الله فأركبي؟؟؟!!!!
