هذه القصيدة الى فخامة الرئيس التشادي محمد إدريس دبي ، الذي فتح ابوابه للسودانين الهاربين من نيران الجنجويد.

هذه القصيدة الى فخامة الرئيس التشادي محمد إدريس دبي ، الذي فتح ابوابه للسودانين الهاربين من نيران الجنجويد.

كتبت هذه القصيدة قبل 19 سنة بإسم سفارة.
ومن هنا ارسل النص بإسم السفارة للرئيس التشادي وشعبه الكرام.
لان السفارة في الخرطوم هي دولة.
الى النص:

سفارة
كلمات/ذواليد سليمان مصطفى
17/5/2004م
سفارة ساحره
بالود فاتحه بابه
لى وطن عزه وكرامة
من قلب تشاد المهابة
فيك قياده وايد امنة
بالعلاقات لى صحابة
يا سفارتنا العزيزة
انت اصلك تنموية
وفى ربوع الدنيا وحدك
انت للسلام اجابة
ومن شارى انغام شجية
ياشجرة البخور والصندلية
عطور المسك منك
انت وردة سندسية
فى كل بلده ليك غصون
مكتوبة فيها تشادية
الا تانى مالينا غيرك
يا وردة فوق المزهرية
انت للتاريخ مشاهد
وكلمة صادقة وكم وفية

admin

تدوينات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Read also x